(( مقاله ))
( نشرت بمجلة الدفاع الوطني بمناسبة اليوم الوطني للدفاع في عام 1428هـ
حيث ساهمت الجمعية بالفعاليات
اتمني لو استطيع خط اسم هذا الصرح بحروف من نور اونقشه بماء الذهب لأنه بكل فخر جهة تستحق ذلك فعلا .. نرى الاسم او حتى
بمجرد سماعنا له يشعرنا بالأمان وتختلج في صدورنا فرحة أن هناك من يجند نفسه على مدار الساعة لحفظنا بعد الله خير الحافظين من الشرور المحدقة بنا
الدفاع المدني تقع على عاتقه مهام جسيمه وصعبة ولكنهم ولله الحمد على قدر من المسؤولية ويحملون على كاهلهم هم حفظ مجتمعهم من الأخطار وتلبية
النداء والتواجد الدائم والسريع في كل مايستدعى وجودهم .. وفوق كل هذا لم يغفلوا عن جانب هام جدا ألا وهو نشر الوعي بين أفراد المجتمع لمزيد من
الحماية والوقاية من الأخطار فالأخطار المحيطة بنا كثيرة قد لا ندركها او بالأحرى لاندرك مدى خطورتها فنتسبب لاسمح الله بكارثة من حيث لانعلم ونحن
كجمعية خيرية تأخذ على عاتقها خدمة المجتمع وتقديم المساعدات المادية والعينية ولكن لانكتفى بذلك بل نسعى جاهدين لنشر الوعي بكافة أشكاله واختلاف
ألوانه ونقيم الدورات ونلقى المحاضرات التوعوية دائما وقد سرنا كثيرا وأثلج صدورنا دعوة الدفاع المدني لنا للمشاركة في تفعيل أسبوع الدفاع المدني فلبينا الدعوة وساهمنا معهم بقدر مانتستطيع شاكرين لهم هذه الدعوة آملين أن تؤتى مشاركتنا أكلها وان تكون ثمار هذا الأسبوع ناضجة مفيدة تعود بكل النفع
على الجميع والحقيقة انه لابد من تكاتف الجميع لإيصال الرسالة بالوعي بالأخطار وان لانستهين فمعظم النار من مستصغر الشرر ولاشك ان تعاون
المؤسسات ظاهرة صحية تنبئ أن شاء الله عن وعي وإدراك وحب وإخلاص لهذا الوطن الطيب وأبنائه الأخيار
مع تحياتي // م/ الحربي
اتمني لو استطيع خط اسم هذا الصرح بحروف من نور اونقشه بماء الذهب لأنه بكل فخر جهة تستحق ذلك فعلا .. نرى الاسم او حتى
بمجرد سماعنا له يشعرنا بالأمان وتختلج في صدورنا فرحة أن هناك من يجند نفسه على مدار الساعة لحفظنا بعد الله خير الحافظين من الشرور المحدقة بنا
الدفاع المدني تقع على عاتقه مهام جسيمه وصعبة ولكنهم ولله الحمد على قدر من المسؤولية ويحملون على كاهلهم هم حفظ مجتمعهم من الأخطار وتلبية
النداء والتواجد الدائم والسريع في كل مايستدعى وجودهم .. وفوق كل هذا لم يغفلوا عن جانب هام جدا ألا وهو نشر الوعي بين أفراد المجتمع لمزيد من
الحماية والوقاية من الأخطار فالأخطار المحيطة بنا كثيرة قد لا ندركها او بالأحرى لاندرك مدى خطورتها فنتسبب لاسمح الله بكارثة من حيث لانعلم ونحن
كجمعية خيرية تأخذ على عاتقها خدمة المجتمع وتقديم المساعدات المادية والعينية ولكن لانكتفى بذلك بل نسعى جاهدين لنشر الوعي بكافة أشكاله واختلاف
ألوانه ونقيم الدورات ونلقى المحاضرات التوعوية دائما وقد سرنا كثيرا وأثلج صدورنا دعوة الدفاع المدني لنا للمشاركة في تفعيل أسبوع الدفاع المدني فلبينا الدعوة وساهمنا معهم بقدر مانتستطيع شاكرين لهم هذه الدعوة آملين أن تؤتى مشاركتنا أكلها وان تكون ثمار هذا الأسبوع ناضجة مفيدة تعود بكل النفع
على الجميع والحقيقة انه لابد من تكاتف الجميع لإيصال الرسالة بالوعي بالأخطار وان لانستهين فمعظم النار من مستصغر الشرر ولاشك ان تعاون
المؤسسات ظاهرة صحية تنبئ أن شاء الله عن وعي وإدراك وحب وإخلاص لهذا الوطن الطيب وأبنائه الأخيار
مع تحياتي // م/ الحربي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق